افتتاحية العدد: هل لدينا ثقافة البيانات؟

کلام الرئیس التحریر

المؤلف

کلية الآداب، جامعة القاهرة

المستخلص

 شهدت بدايات القرن الحادى والعشرين انتشاراً واسعا لمصطلح "البيانات" على اعتبار أنه الأكثر أهمية الآن فى حياة الأمم والمؤسسات والأفراد من منطلق أن الاعتماد على البيانات يساعد فى اتخاذ القرار الصائب على كل المستويات، فضلا عن أن البيانات هي المورد الرئيسي الذي يُعتمد عليه في عجلة التطور والتقدم فى المجتمع الحديث، إلا إن استخدام البيانات والإفادة منها، والعمل بها  بشكل فعال يتطلب مهارة وقدرة خاصة يجب أن يتقنها مستخدم البيانات، ومن هنا نشأ مفهوم جديد هو" ثقافة البيانات".

الكلمات الرئيسية